منذ ٣ أعوام
رئيس الحالي إفريقيا الوسطى الذي أعيد انتخابه لفترة ثانية في 27 ديسمبر/كانون الأول 2020، غيّر فجأة الإستراتيجية، منتقلا من سياسة اليد الممدودة والحوار مع الجماعات المتمردة، إلى شن هجوم مسلح للدفاع عن نظامه، مهما كان الثمن.
حذر موقع "إنسايد أوفر" من تداعيات خطيرة للأوضاع الإنسانية المتردية في إثيوبيا، جراء تواصل الصراع بين السلطات الفيدرالية والقوات التابعة لإقليم تيغراي، على المستوى الإقليمي وخصوصا فيما يتعلق بتفاقم مشكل زيادة تدفقات الهجرة نحو السواحل الأوروبية.